About Me

Consultant orthopaedic surgeon

Dr Bhaa eldin saaed

Categories

Categories

Archive

ألم القدم المزمن والكاحل الخلفي

يمكن أن يكون له أسباب متعددة، بعضها ظاهر وبعضها خفي. إليك بعض الأسباب المحتملة وأفضل طرق العلاج والأسباب الخفية لألم القدم المزمن والكاحل الخلفي

يحدث هذا الالتهاب في الوتر الذي يربط عضلات ربلة الساق بعظم الكعب

يمكن أن يكون سببه الإفراط في الاستخدام، أو الأحذية غير المناسبة، أو تشوهات القدم

تحدث هذه المتلازمة عندما يتم الضغط على العصب الظنبوبي الخلفي، الذي يمر عبر النفق الرصغي في الكاحل

يمكن أن يسبب ألمًا وخدرًا وتنميلًا في الكعب وباطن القدم

يحدث هذا الالتهاب في اللفافة الأخمصية، وهي النسيج الذي يمتد من الكعب إلى أصابع القدم

يمكن أن يسبب ألمًا في الكعب، خاصة في الصباح أو بعد فترات الراحة

يمكن أن يؤثر التهاب المفاصل على مفاصل القدم والكاحل، مما يسبب ألمًا وتورمًا وتصلبًا

يمكن أن تؤدي الإصابات القديمة أو غير الملتئمة بشكل صحيح إلى ألم مزمن في القدم والكاحل

يمكن أن تسبب مشاكل الأعصاب مثل الاعتلال العصبي السكري ألمًا في القدم والكاحل

الراحة تجنب الأنشطة التي تزيد الألم

الثلج ضع كمادات الثلج على المنطقة المصابة لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات في اليوم

يمكن استخدام الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والالتهاب

في بعض الحالات، قد يصف الطبيب حقن الكورتيكوستيرويد

يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تقوية العضلات وتحسين المرونة وتخفيف الألم

يمكن أن تساعد الأجهزة التقويمية مثل النعال الداخلية أو الدعامات في دعم القدم والكاحل وتخفيف الألم

في بعض الحالات، قد تكون الجراحة ضرورية لتصحيح المشكلة الأساسية

الحفاظ على وزن صحي

ارتداء أحذية مناسبة

تجنب الأنشطة التي تزيد الألم

إذا كان الألم شديدًا أو مستمرًا

إذا كان هناك تورم أو احمرار أو دفء في المنطقة المصابة

إذا كان هناك صعوبة في المشي أو تحريك القدم أو الكاحل

إذا كان الألم مصحوبًا بخدر أو تنميل

Share Post On:

Related News

التواصل معانا

عيادات الدكتور بهاء الدين سعيد استشاري جراحة العظام